5 Essential Elements For تحديات الثورة الصناعية الرابعة



عرض جميع المنشورات الرئيسية تأثير الثورة الصناعية الرابعة على التنمية في الدول العربية

الصناعية الرابعة من التقدم الكبير والهائل الذي تم إحرازه في تصنيع الإنسان

وهذه الدراسة هي أول مطبوعة للإسكوا عن الثورة الصناعية الرابعة. وهي تركز بشكل أساسي على تكنولوجيات الثورة الصناعية الرابعة وليس فقط على العوامل التمكينية الرقمية، وتدعو إلى اعتماد نُهج قائمة على حقوق الإنسان توفر إطاراً قوياً لتطوير واستخدام التقنيات الرائدة وأهمها الذكاء الاصطناعي.

رفع وعي المستخدمين حول أهمية إيقاف تشغيل الأجهزة غير المستخدمة.

> إمكانية إيجاد بيئة مواتية لاستيعاب واكتساب تكنولوجيات هذه الثورة.

ولا تكمن اعتماد الثروه الصناعيه الرابعه في العوامل الاقتصاديه فقط ، بل قللت من الفجوه الحضاريه التي تعيشها الدول الاسلاميه مقارنه بالدول الصناعيه المتقدمه ، وان الدول العربيه وخاصه الخليج قامت بالبدأ ب توجه نحو اعتماد التكنلوجيا والى الان لم نبتكر وهذا يتطلب مهارات ومناهج جديده و متطوره و ثقافه تعليمه مختلفه تماماً .

الرئيسية أخبار رياضة اقتصاد ثقافة و فن منوعات ملتيميديا مقالات المزيد سعوديات أزياء سياحة الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن ألعاب زوايا متخصصة مركز المعلومات تصفح عدد اليوم     المزيد   سعوديات أزياء سياحة الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن ألعاب زوايا متخصصة مركز المعلومات إرسال مواد أو صور طقس السعودية تصفح عدد اليوم تسجيل الدخول

والتكنولوجيا الحديثه مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي غيرت حياتنا اليوميه واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره مثل توفير الوقت وتسهيل التواصل واكبر دليل ان اليوم الانسان يعتمد عليها بشكل تقريبا كلي واصبحت التكنولوجيا شي روتيني وعلينا الاستفاده منها بتطوير البلد وتطوير وتجديد التعليم من خلالها واستغلالها بشكل ايجابي وصحيح .

وذلك في مقابل التساؤلات التي ترتبط بحدود قدرة الانسان على السيطرة على البيئة او الطبيعة ، ومدى استطاعه الانسان ان يستمر في التكيف الآلي وفقدان الارادة الحرة المستقله في التغيير،وذلك في مقابل القدرة على استغلال وتوظيف معطيات الثورة الصناعية الرابعة في ابتكار أشكال جديدة تمامًا من القيم والمعايير والتطبيقات التي تعود بالنفع على الإمارات العالم بأسره بهدف تحقيق الاهداف المشتركة .

 لقد أصبحت عملية التكالب على الاستحواذ على مقدرات الثورة الصناعية الرابعه وتطبيقاتها المختلفة حالة وصف للمشهد الدولي الراهن ،وسواء كان ذلك الصراع يتم بين الدول و الفاعلين من غير الدول ،أو صراع يتم الدول ،واخر يحدث بين الفاعلين من غير الدول،وظهر من جديد إعادة تعريف لـ"سيادة الدولة"،ومفهوم "الحكومة الذكية" في محاولة للاستجابة للفرص والتحديات في آن واحد التي تفرضها الثورة الصناعية الرابعه ،والتي سيكون تاثيرها شاملا الحكومات والافراد والشركات.

جاء انعقاد قمة الذكاء الاصطناعى فى باريس فى العاشر والحادى عشر من فبراير الحالي، لتطرح من جديد قضية

 وتحويل ذلك لتطبيقات قادرة على الاستحواذ على الأسواق التجارية والفوز بالمكانة والسيطرة في "العالم الجديد" ،وكان لـمنصة "القوة الجديدة" دور في نور بروز قوى جديدة داخل النظام الدولي او عبر ظهور قيم وأنماط جديدة للحياة وللعمل كذلك،أو بدورها في بزوغ  ظواهر جديدة ،وأصبح لذلك كله تداعيات وآثار ممتدة ،وهو ما يثير العديد من التساؤلات حول ماهية الثورة الصناعية الرابعة وما هي خصائصها ؟ وما الذي يميزها عن سابقيها من الثورات العلمية ؟ وما هي الفرص التي تتيحها لمن يمتلك زمامها ؟ وما هي طبيعة التحديات التي تفرضها تجاه الأفراد والشركات والحكومات ؟ وما هو أثرها على العمل والوظائف هل ستزيد ام تقل ؟ وما هو التأثير على طبيعة الفجوة بين الدول الصناعية والنامية وبين ألأغنياء والفقراء هل تتسع ام تنكمش ؟

> إمكانية الاستثمار في تكنولوجيات هذه الثورة ووجود مستقبل واعد فيها.

وهو ما يفرض اهمية العمل المشترك كذلك على المستوي الدولي من أجل وضع معايير عالميّة تحدّ من مخاطر استخدام التقنيات الحديثة في أعمال تهدّد الأمن البشريّ، وتحديد الحقوق والواجبات كاساس لتوظيف تلك الثورة الصناعية كسبيل للتقدم والتنمية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *